تحميل كتاب الكون يحاكم الإله لعبد الله القصيمي

    الكاتب: انا حر القسم: »
    تصنيف


    تحميل كتاب الكون يحاكم الإله لعبد الله القصيمي

    اسم الكتاب : الكون يحاكم الإله
    اسم الكاتب : عبد الله القصيمي
    عدد الصفحات : 642 صفحة
    صيغة الكتاب : pdf
    حجم الكتاب : 20 MB
    تحميل الكتاب : اضغط هنا


    10 Responses so far.

    1. Unknown يقول :

      وافر الإمتنان لجهودكم في توفير الكتاب للقاريء

    2. aflaton يقول :

      لكم الشكر لإتاحة الكتاب للقراء .

    3. Charles يقول :

      لكم الشكر لقد قمت بتحميل الكتاب للتو واتشوق لمعرفة ما يحتويه،

    4. Unknown يقول :
      أزال المؤلف هذا التعليق.
    5. Unknown يقول :

      اشلون احمله

    6. Unknown يقول :

      لكم كل الشكر والتقدير

    7. عبدالله يقول :

      مساكين لو تدبروا القرآن لكانوا نطقوا بالتوحيد وامتلأت صدورهم إجلال لربنا العلى العظيم وحب وخوف. لو الواحد ابوه ابن زنى وهو أيضا ابن زنى لاستحى ابن الزنا ان يتجرأ بالسفالة والقذارة على أبيه بهذا الشكل ولكن دائما تجد الشخص الذي انقلب على وجهه بسبب إعجابه بنفسه أو لأسباب أخرى تجده يتجرأ على الحق ويعظم الشيطان وما هى الحسنة التى فعلها له الشيطان كما فعل فى تتر خزعبلاته الملعونة وما هى الجريمة التى فعلها له الأنبياء جميعا ليشتمهم بهذه الجرأة الكريهة الرائحة . مااحلم الله على خلقه ولو اراد الله ان يكون الجميع ملائكة فلماذا خلق الجنة والنار الذي يرفض أنه عبدالله تجده يعبد عدة أشياء أخرى لا تسمن ولا تغنى من جوع شاء أم ابى لقد اشتد عليه مرض السرطان فى آخر حياته وكان سبب لوفاته ولعله ظن ان الله ينظر للأعمال بدون النيات وبدون معرفة الفرق بين العبد والرب جل جلاله الله يرحم الجميع وقد روى أن الكاتب مات وهو ممسك بالقرآن يقرأه ولا يكلم احد ونسأل الله أن لا يحملنا مالا طاقة لنا به وان يعفوا عنا وأن يغفر لنا وان يرحمنا .انصح الجميع بعدم قرأة هذه الجرأة المنقوعة فى وحل القذارة ويكفى أن هذا الموضوع تجده فى مواقع الملحدين وفعلا الناشر .. انا حر .. فعلا حر حرية إبليس لوقت معلوم فلو كان عبد الذي خلق السماوات والاراضين لما تجرأ على نشر مثل ذلك وهذه الأشياء تجعل الإنسان يخاف من الذنوب لأنها مع صغرها أوكبرها ربما أحاطت به كما قال الله فأهلكته
      دمتم فى حفظ الله ورعايته وعفوه واسعدكم الله وغفر لنا ولكم

    ضع تعليق